عندما تحب هي لولا خديجة ،سارة و صفورة لم يكن لمحمد او ابراهيم او موسي ،ان يعبروا صحراء الوحدة خديجة زملت محمدا ...، سارة قابلت ملائكة الرب مع ابراهيم و صفورة جلست تنتظر حديث الله مع موسي عندما كان محمد شابا فقيرا امنت به خديجة عندما كان ابراهيم مطرودا ،.كانت سارة رفيق رحلته و عندما جاء موسي الي البئر ،قاتلا هاربا من القصاص ،رأت صفورة فيه رجلا امينا جميلة هي الانثى عندما تحب .. تصبح جيشك و ظهرك و يداك .. و لا ترضى الا برضاك و تسعد حين تكن لك ملاذك و حماك فرفقا بها هي امك و اختك و حبيبتك التي لا تحيا الا بهواك